ينصح د. جاسم حاجية الآباء بعدم التورط في شراء الألعاب لأطفالهم طوال الوقت وفي أي وقت يشاؤون فيقول:
من الخطأ الذي يقع فيه الكثير من الآباء أنهم يقومون بشراء الألعاب للأطفال طوال الوقت، فبعض الأطفال يريدون شراء لعبة كل يوم بل كل ساعة لأن الطفل بطبعه كثير الملل، لذا ليس غريبا أنه لا يلعب باللعبة سوى عدة ساعات وربما يتجاهلها بعد ذلك، هذا التصرف يغرس في الأطفال قيمة سيئة وهي أن الحصول على أي شيء يأتي بسهولة، وهنا علينا أن نغرس في أطفالنا منذ البداية أن الألعاب لا تأتي طوال الوقت لكن على فترات وفي مناسبات معينة كأن يكون شراء الألعاب كنوع من المكافأة لهم على تحقيق النجاح في المدرسة أو التعاون في ترتيب البيت.
ويؤكد د. حاجية ضرورة إشراك الطفل في اختيار الألعاب وألا يفرض الآباء ألعابا معينة على أطفالهم فيقول:
على الآباء عدم فرض ألعاب معينة على الطفل بل يجب مشاركة الأطفال في اختيار الألعاب، فبعض الآباء يتعاملون بدكتاتورية مع العاب الطفل حيث إنهم يعطون لأنفسهم الحق في اختيار العاب أطفالهم وفقا لرؤيتهم ومزاجهم هم، على رغم أنها ليست لهم وهذا غير منطقي، فالألعاب التي كانت موجودة على أيامنا اختفت ولم تعد تناسب الجيل الجديد ولذا يجب أن نضع رغبة أطفالنا في اختيار ألعابهم في الاعتبار ونأخذ رأيهم فيجب اصطحابهم إلى محلات الألعاب لكي يختاروا ألعابهم بأنفسهم وعند اعتراضنا على لعبة نبين لهم سبب الاعتراض.
كيف تشجعون أطفالكم على القراءة؟
يقدم الموجه العام للمكتبات فريد ربيع عددا من النصائح للآباء والأمهات من أجل تشجيع أطفالهم على القراءة:
قدموا لأطفالكم الكتب ذات الطابع الحديث والإخراج الفني الجذاب.
اعقدوا اجتماعا أسبوعيا للقراءة يشارك فيه الطفل.
ناقشوا أطفالكم فيما يقرأونه فهذا يساعد على تنمية عقولهم واستيعاب ما يقرأون.
حاولوا الإجابة عن أسئلة أطفالكم من خلال الرجوع إلى الكتب فهذا يشجعهم على البحث بأنفسهم عن المعلومات.
اجعلوا عملية شراء كتاب عملية ممتعة للطفل فاصطحبوه إلى المكتبات واتركوا له حرية الاختيار.
شجعوا الطفل على تكوين المكتبة الخاصة به في غرفته ليضع فيها الكتب والمجلات والقصص.
المناسبات السعيدة فرصة لتقديم الهدايا للأطفال فاحرصوا على أن يكون من بينها كتاب.
احرصوا على تخصيص مكان مناسب للطفل من أجل القراءة يتمتع بالإنارة الجيدة والوضع المريح.
شجعوا أطفالكم على اصطحاب كتاب معه أينما ذهب.
من الخطأ الذي يقع فيه الكثير من الآباء أنهم يقومون بشراء الألعاب للأطفال طوال الوقت، فبعض الأطفال يريدون شراء لعبة كل يوم بل كل ساعة لأن الطفل بطبعه كثير الملل، لذا ليس غريبا أنه لا يلعب باللعبة سوى عدة ساعات وربما يتجاهلها بعد ذلك، هذا التصرف يغرس في الأطفال قيمة سيئة وهي أن الحصول على أي شيء يأتي بسهولة، وهنا علينا أن نغرس في أطفالنا منذ البداية أن الألعاب لا تأتي طوال الوقت لكن على فترات وفي مناسبات معينة كأن يكون شراء الألعاب كنوع من المكافأة لهم على تحقيق النجاح في المدرسة أو التعاون في ترتيب البيت.
ويؤكد د. حاجية ضرورة إشراك الطفل في اختيار الألعاب وألا يفرض الآباء ألعابا معينة على أطفالهم فيقول:
على الآباء عدم فرض ألعاب معينة على الطفل بل يجب مشاركة الأطفال في اختيار الألعاب، فبعض الآباء يتعاملون بدكتاتورية مع العاب الطفل حيث إنهم يعطون لأنفسهم الحق في اختيار العاب أطفالهم وفقا لرؤيتهم ومزاجهم هم، على رغم أنها ليست لهم وهذا غير منطقي، فالألعاب التي كانت موجودة على أيامنا اختفت ولم تعد تناسب الجيل الجديد ولذا يجب أن نضع رغبة أطفالنا في اختيار ألعابهم في الاعتبار ونأخذ رأيهم فيجب اصطحابهم إلى محلات الألعاب لكي يختاروا ألعابهم بأنفسهم وعند اعتراضنا على لعبة نبين لهم سبب الاعتراض.
كيف تشجعون أطفالكم على القراءة؟
يقدم الموجه العام للمكتبات فريد ربيع عددا من النصائح للآباء والأمهات من أجل تشجيع أطفالهم على القراءة:
قدموا لأطفالكم الكتب ذات الطابع الحديث والإخراج الفني الجذاب.
اعقدوا اجتماعا أسبوعيا للقراءة يشارك فيه الطفل.
ناقشوا أطفالكم فيما يقرأونه فهذا يساعد على تنمية عقولهم واستيعاب ما يقرأون.
حاولوا الإجابة عن أسئلة أطفالكم من خلال الرجوع إلى الكتب فهذا يشجعهم على البحث بأنفسهم عن المعلومات.
اجعلوا عملية شراء كتاب عملية ممتعة للطفل فاصطحبوه إلى المكتبات واتركوا له حرية الاختيار.
شجعوا الطفل على تكوين المكتبة الخاصة به في غرفته ليضع فيها الكتب والمجلات والقصص.
المناسبات السعيدة فرصة لتقديم الهدايا للأطفال فاحرصوا على أن يكون من بينها كتاب.
احرصوا على تخصيص مكان مناسب للطفل من أجل القراءة يتمتع بالإنارة الجيدة والوضع المريح.
شجعوا أطفالكم على اصطحاب كتاب معه أينما ذهب.